أخر الأخبار
مسؤول تركي عن انتخابات يوم غد في تركيا: علامة فارقة في مسيرة الديمقراطية
أكد رئيس دائرة الاتصال في الرئاسة التركية فخر الدين ألطون، أن الانتخابات المحلية التي ستُجرى غدا الأحد “تُعد علامة فارقة مهمة في رحلة تركيا نحو الديمقراطية”.
وأشار ألطون في مقال نُشر على نطاق واسع في وسائل الإعلام في جمهورية شمالي قبرص التركية، إلى أن:
- تركيا من بين الدول التي تُجرى فيها انتخابات منتظمة وعادلة وشفافة منذ الانتقال إلى النظام متعدد الأحزاب عام 1946.
- الانتخابات في تركيا تُجرى تحت إشراف قضاة مستقلين من خلال هيئة الانتخابات العليا.
- تركيا تمتلك ثقافة سياسية متقدمة فيما يتعلق بالثقة بصندوق الانتخابات.
- الانتخابات المحلية العامة التي ستُجرى في 31 مارس تُبرز التزام تركيا بالقيم الديمقراطية ورؤيتها المبتكرة للحوكمة المحلية.
- الحملات الانتخابية التي جرت في بيئة آمنة وعادلة هي علامة على أن تركيا من بين الدول الرائدة في المنطقة من حيث النضج الديمقراطي.
- الحوكمة المحلية تُعد المُخاطب الرئيسي لتلبية احتياجات وتطلعات الشعب، ومن المهم امتلاكها رؤية ومنظور يتوافقان مع متطلبات العصر.
- الانتخابات العادلة والشفافة والمنتظمة هي العنصر الأساسي للديمقراطيات الحديثة.
- تركيا كانت ثالث دولة من حيث نسبة المشاركة في الانتخابات بين دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية التي جرت في 14 أيار/مايو 2023.
- الانتخابات المحلية العامة التي ستُجرى يوم الأحد ستُتيح للشعب التركي المشاركة بشكل أكثر فعالية في العمليات الديمقراطية.
- تركيا ترى في الانتخابات المحلية التي ستُجرى في 31 مارس 2024 علامة فارقة مهمة في رحلة تركيا نحو الديمقراطية، وأنها خطوة أخرى نحو تعزيز رؤية تركيا للقيادة الإقليمية، واعتبرها نشاطًا مهمًا يُعزز النضج الديمقراطي والمشاركة الاجتماعية لبلدنا من منظور عالمي.
- ما يميز النهج المبتكر للبلديات في تركيا هو تركيزه على تحسين جودة حياة الناس من خلال مشاريع التكنولوجيا والتنمية المستدامة، وتهدف إلى إدارات شفافة ومركزة على المواطن.
- تركيا اتخذت خطوات مهمة في مجال البلديات لتحسين جودة حياة الناس تحت قيادة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وأن خدمة سياسة ورؤية الرئيس أردوغان التي وضعها قبل 30 عامًا هي الأساس للتصور السياسي الأساسي لبلدياتنا.
- إن استمرار نفس الرؤية وفهم الخدمة في الانتخابات المحلية القادمة سيُعزز القيم الديمقراطية والوحدة الاجتماعية في تركيا على الصعيدين الوطني والدولي.