و تتزايد الدعوات عبر وسائل التواصل الاجتماعي إلى عدم زيارة المطاعم والمقاهي يومياً، وذلك كوسيلة للضغط على أصحاب الأعمال لخفض الأسعار وتوفير خيارات معقولة للمستهلكين.
وتعكس هذه الحملة المخاوف والانزعاجات المتزايدة من ارتفاع التكاليف المعيشية وضغوط الحياة اليومية على الأسر، مما يجعلها تحركاً اجتماعياً ذو أثر كبير على السلوكيات الاستهلاكية.
لا يزال الجدل مستمراً حول فعالية هذه الحملة وما إذا كانت ستحقق أهدافها المطلوبة، في حين يتابع المستهلكون بانتباه تطورات الأسعار ويبحثون عن خيارات بديلة معقولة