Connect with us

أخبار تركيا اليوم

بلدية إسطنبول تثير غضب الأتراك

Published

on

متابعة – تركيا اليوم

أثارت بلدية إسطنبول غضب الأتراك بعد رفض شركة “الميديا” التابعة لها، ترويج كتابَين للكاتب التركي “أيتكين يلماز”، واللذين يحملان عنوان “الديكتاتور الأخير” و”السلام بالمواجهة”.

وفي هذا الصدد، أصدرت دار “وادي” للنشر، المسؤولة عن نشر وترويج الكتابين، بياناً، أوضحت فيه أن شركة “الميديا” التابعة لبلدية اسطنبول “لم توافق” على صور الترويج للكتاب، لأنها اعتبرت أن كلمة “ديكتاتور” بحق أوجلان “مرفوضة” وفق صحيفة يني شفق.

كما ورد في البيان، أن هذين الكتابين يشتملان على الحالة النفسية لمنظمة بي كا كا الإرهابية، ويشرحان كيف أن عبد الله أوجلان ديكتاتور، وينقلان الصراعات الداخلية التي تعيشها المنظمة الإرهابية.

الأنظار تحولت إلى كفتانجي أوغلو

وفي سياق متصل، وبعد اتخاذ بلدية اسطنبول قرار حظر الإعلانات، اتجهت أصابع الاتهام نحو رئيسة حزب الشعب الجمهوري في إسطنبول، كانان كفتانجي أوغلو.

حيث يُقال إن كفتانجي أوغلو، والتي لها سلطة على إدارة بلدية إسطنبول، لعبت دورًا نشطًا في اتخاذ هذا القرار، من قبل شركة الميديا التابعة للبلدية.

الجدير ذكره، أن كانان كفتانجي أوغلو، تعرضت لانتقادات كبيرة، بسبب قربها من المنظمات الإرهابية، حيث تعاونت مع حزب الشعوب الديمقراطي الجناح السياسي لمنظمة بي كا كا الإرهابية، للحصول على مكاسب انتخابية، خلال الانتخابات المحلية لعام 2019.

رفضت شركة “الميديا” التابعة لبلدية إسطنبول، ترويج كتابَين للكاتب التركي “أيتكين يلماز”، واللذين يحملان عنوان “الديكتاتور الأخير” و”السلام بالمواجهة”.

وفي هذا الصدد، أصدرت دار “وادي” للنشر، المسؤولة عن نشر وترويج الكتابين، بياناً، أوضحت فيه أن شركة “الميديا” التابعة لبلدية اسطنبول “لم توافق” على صور الترويج للكتاب، لأنها اعتبرت أن كلمة “ديكتاتور” بحق أوجلان “مرفوضة”.

كما ورد في البيان، أن هذين الكتابين يشتملان على الحالة النفسية لمنظمة بي كا كا الإرهابية، ويشرحان كيف أن عبد الله أوجلان ديكتاتور، وينقلان الصراعات الداخلية التي تعيشها المنظمة الإرهابية.

بلدية اسطنبول تمنع ترويج كتاب وصف زعيم الإرهاب أوجلان بـ"الديكتاتور"

الأنظار تحولت إلى كفتانجي أوغلو

وفي سياق متصل، وبعد اتخاذ بلدية اسطنبول قرار حظر الإعلانات، اتجهت أصابع الاتهام نحو رئيسة حزب الشعب الجمهوري في إسطنبول، كانان كفتانجي أوغلو.

حيث يُقال إن كفتانجي أوغلو، والتي لها سلطة على إدارة بلدية إسطنبول، لعبت دورًا نشطًا في اتخاذ هذا القرار، من قبل شركة الميديا التابعة للبلدية.

الجدير ذكره، أن كانان كفتانجي أوغلو، تعرضت لانتقادات كبيرة، بسبب قربها من المنظمات الإرهابية، حيث تعاونت مع حزب الشعوب الديمقراطي الجناح السياسي لمنظمة بي كا كا الإرهابية، للحصول على مكاسب انتخابية، خلال الانتخابات المحلية لعام 2019.

إقرأ المزيد : اكتمال التحضيرات لأول خطوة تنفيذية بمشروع قناة إسطنبول الجديدة (صور)

فيسبوك

Advertisement