منوعات
حقيقة موت ملكة بريطانيا

ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الراهنة، في أعقاب تداول منصات وصفحات خبر وفاة الملكة إليزابيث، وذلك بعد ساعات على الإعلان عن تدهور خطير على حالتها الصحية.
ووفق موقع وكالة “سبوتنيك” الروسية، فقد أعلن قصر باكنغهام عن وفاة ملكة بريطانيا العظمى إليزابيث الثانية، ملكة بريطانيا العظمى بعد الانباء الأخيرة عن تدهور وضعها الصحي.
ولم يؤكد أي مصدر رسمي حتى لحظة نشر هذا النص، خبر وفاة الملكة إليزابيث، إلا أن المؤكد حاليا هو أنها تحت الرعاية الصحية وفق خبر عاجل نشرته شبكة سكاي نيوز الإنجليزية، الخميس.
وكشفت مصادر إعلامية بريطانية اليوم، أن جميع أبناء الملكة إليزابيث وحفيدها يتواجدون معها، مشيرة إلى أن الوضع الصحي لها “خطير” وتتواجد في الوقت الراهن تحت المتابعة الطبية.
بدوره وصل الأمير تشارلز إلى الكنيسة يوم الأحد الماضي في بالمورال بدون الملكة إليزابيث، حيث لا تزال في المنزل وسط مخاوف مستمرة على صحتها. صحيفة ديلي ميل البريطانية
وقالت الصحيفة في تقرير لها أنه وصل الأمير تشارلز إلى القداس التقليدي في الكنيسة، الأحد، في بالمورال بدون الملكة حيث بقيت في المنزل، الذي كانت تقيم فيه بالمرتفعات الإسكتلندية في إجازتها الصيفية منذ يوليو.
وأضافت: “لم تكن الملكة بين المصلين في الخدمة الأسبوعية في كراثي كيرك، ولم تُشاهد الملكة، التي كانت حاضرة منتظمة في الكنيسة الصغيرة أثناء إقامتها في القصر الملكي في العام الماضي، في الأماكن العامة منذ أن سافرت إلى منتجعها الصيفي في يوليو”.