وزير الداخلية: لدينا مسؤولية تجاه أهل اسطنبول، وسنحل هذه المشاكل

عقد وزير الداخلية سليمان صويلو اجتماع عمل مع غرفة الحرفيين لسائقي سيارات الأجرة في اسطنبول . وقال صويلو: “سائق التاكسي مهنة آمنة. نحن مسؤولون عن جلب سائقي سيارات الأجرة إلى المركز الأول بالقرارات والتقييمات التي سنتخذها من هذا الاجتماع”.

وبحسب ما نشرت صحيفة ملييت التركية وترجمه موقع تركيا اليوم، جلس وزير الداخلية سليمان صويلو للاستماع إلى مشاكل سائقي سيارات الأجرة في اسطنبول حيث عقد سائقو سيارات الأجرة اجتماع عمل مع غرفة التجار.

وحضر الاجتماع الذي عُقد في غرفة التجار في كاتهانة محافظ اسطنبول علي يرليكايا ، ورئيس غرفة سائقي سيارات الأجرة في اسطنبول ، أيوب أكسو ، وسائقو سيارات الأجرة والمسؤولون. وتحدث أيوب أكسو مع وزير الداخلية سليمان صويلو عن مشاكل سائقي سيارات الأجرة.

وفي حديثه في الاجتماع ، قال سليمان صويلو: “أود أن أعرب عن امتناني لسائقي سيارات الأجرة لدينا ، الذين أعتبرهم أكثر الوحدات التجارية تطلبًا في تركيا ، لأولئك الذين يرغبون في كسب عيشهم في مهنتهم وجهودهم. ، بعرق جبينهم وجهودهم. في نهاية اجتماع العمل هذا ، سنتخذ قرارًا معًا. بعد الإذن. قيادة سيارات الأجرة هي مهنة آمنة. نحن نعلم هذا. اليوم ، نواجه عملية كثيرا ما يتم الحديث عنه من وقت لآخر في اسطنبول ، ومن وقت لآخر ، هو هدف بعض النقاط المحورية. “سواء كانت وزارة التجارة أو وزارة النقل ، بعضها وزارة المالية والخزانة. كل منا لديه واجبات مختلفة “.

وقال صويلو إنهم سيحلون المشاكل معًا ، “نحن لا نضع أيدينا تحت المسؤولية ، نحن نضع جسدنا تحت المسؤولية في هذا الأمر. معًا. لسنا الوحيدين. كلنا لدينا ثقة في شركائنا. الوظائف الخاصة. بعبارة أخرى ، لدينا أشياء نتركها للأجيال القادمة. علينا أن نترك إرث عائلتنا ومهنتنا ومدينتنا ومستقبلنا. علينا أن نضمن ذلك معًا. لا يمكننا إنشاء عينة تنتمي إلى جغرافيتنا الخاصة. لذلك هدفنا ليس فقط 785 ألف كيلومتر مربع. نحن من صناعة الدفاع إلى تركيا. من جسر يافوز سلطان سليم إلى عثمان غازي ، من نفق أوراسيا إلى مرمرة ، من نفق أوراسيا إلى مطار إسطنبول ، ذكر رئيسنا للتو.حتى الآن ، نحن نضع نموذجا للجغرافيا من حولنا “.

ونوهالوزير علة أن جميع المسئولين يتحملون مسؤوليات تجاه شعب اسطنبول.

نحن جميعا لدينا مسؤولية. نحن جميعًا مسؤولون ، بالتكافل والتضامن ، كمسئولية مرة أخرى ، دون التهرب من أي من مسؤولياتنا. بكل بساطة. لا ينبغي أن نخجل من مواطنينا وشبابنا وكبار السن والتجار وأصحاب المتاجر الذين يعيشون في اسطنبول. ليس لدينا هيكل يتجنب المسؤولية. لقد عرفنا بعضنا البعض منذ سنوات. إما أن نحل هذه المشكلة أو نحلها. سنفعل هذا معا. نحن بحاجة إلى خلق تآزر مع قضية ستكون قيد التنفيذ ، والتواصل مع بعضنا البعض على مدار 24 ساعة في اليوم ، وتحديد أوجه القصور ومعالجتها. لنقم بإنشاء هذا. كفى لنا. أود أن أقولها مرة أخرى لأصدقائنا الكرام المهتمين بهذه المسألة ، ولأصدقائنا الكرام هنا. الله يوفق سائقي تاكسي اسطنبول في اسطنبول. اسطنبول في وقت قصير جدا