عربي
“دخل الكنيسة مشلولا وخرج يهرول”.. مصري يزعم تعرضه لمعجزة يثير ضجة واسعة (صور)
ضجت وسائل التواصل الاجتماعي في مصر بعد تداول واقعة لمهندس مصري يدعى عماد فايز مصابا بالشلل، حيث دخل لكنيسة العذراء في عزبة النخل ويزعم أنه شفي.
وقال المهندس صاحب الواقعة فى تصريحات له عقب تداول الحدث أنه سقط من السلم وأصيب بكسر في منطقة الظهر، وعندما ذهب إلى الطبيب قام بالضغط بطريقة خاطئة على العمود الفقري، وحدث قطع في النخاع الشوكي، ومنذ ذلك الوقت وهو يجلس على كرسي متحرك بعد إصابته بالشلل الرباعي، بالإضافة إلى إصابته بضمور في المخ، أثر على حركة الكلام والأيدي حسب قوله.
وأشار إلى أنه لم يكن يستطيع الحديث بسبب مرضه، وأنه إذا أراد قول شيء، يحاول كتابته لزوجته ولكنه يفشل في السيطرة على القلم ويكتب شيئا مغاير تماما لما يريده، ولكن بعد ذهابه للكنيسة حدثت المعجزة، وهو لا يصدق حتى الآن ما حدث، قائلا: “الله موجود”.
وتحدث عن يوم الواقعة التي وصفها بـ”المعجزة” قائلا إنه ذهب إلى مزار العائلة في مسطرد، حيث قال له الخادم في الكنيسة أنهم سيتوجهون في اليوم التالي إلى أديرة الصعيد في درنكة والمحرق في رحلة وسيذهب معهم، وعند ذهابه حدث كسر في إحدي عجلات الكرسي المتحرك واصفا الأمر أنه علامة من الله وسيشفى الآن ومستشعرا لصوت يطالبه بالعودة إلى كنيسته الأم في عزبة النخل.
ويتوجه في اليوم التالي للكنيسة الأم ويزعم أنه يرى السيدة العذراء أمامة مضيفًا: “شوفت نور خفيف وبعدين اختفى قولت ده أكيد العدرا، فضل يروح ويجي مرتين، لحد ما لاقيت العذرا بنور قوي واقف قدامي، صرخت وفضلت أقول العدرا أهي”، يستكمل عادل أنه نهض مهرولا في اتجاه النور، وشفي بعدها.
وقال المهندس صاحب الواقعة فى تصريحات له عقب تداول الحدث أنه سقط من السلم وأصيب بكسر في منطقة الظهر، وعندما ذهب إلى الطبيب قام بالضغط بطريقة خاطئة على العمود الفقري، وحدث قطع في النخاع الشوكي، ومنذ ذلك الوقت وهو يجلس على كرسي متحرك بعد إصابته بالشلل الرباعي، بالإضافة إلى إصابته بضمور في المخ، أثر على حركة الكلام والأيدي حسب قوله.
وأشار إلى أنه لم يكن يستطيع الحديث بسبب مرضه، وأنه إذا أراد قول شيء، يحاول كتابته لزوجته ولكنه يفشل في السيطرة على القلم ويكتب شيئا مغاير تماما لما يريده، ولكن بعد ذهابه للكنيسة حدثت المعجزة، وهو لا يصدق حتى الآن ما حدث، قائلا: “الله موجود”.
وتحدث عن يوم الواقعة التي وصفها بـ”المعجزة” قائلا إنه ذهب إلى مزار العائلة في مسطرد، حيث قال له الخادم في الكنيسة أنهم سيتوجهون في اليوم التالي إلى أديرة الصعيد في درنكة والمحرق في رحلة وسيذهب معهم، وعند ذهابه حدث كسر في إحدي عجلات الكرسي المتحرك واصفا الأمر أنه علامة من الله وسيشفى الآن ومستشعرا لصوت يطالبه بالعودة إلى كنيسته الأم في عزبة النخل.
ويتوجه في اليوم التالي للكنيسة الأم ويزعم أنه يرى السيدة العذراء أمامة مضيفًا: “شوفت نور خفيف وبعدين اختفى قولت ده أكيد العدرا، فضل يروح ويجي مرتين، لحد ما لاقيت العذرا بنور قوي واقف قدامي، صرخت وفضلت أقول العدرا أهي”، يستكمل عادل أنه نهض مهرولا في اتجاه النور، وشفي بعدها.